بدأت القصة بخاطرة مرت بذهني خلال تفكيري في حل إبداعي لمشكلة يعرفها مسجد حينا، فهو صغير المساحة ويقع فيه اكتظاظ بسبب خطوط مرسومة على الأرضية، وقد سمعت بمبادرة جائزة الشيخ عيد فكانت المحفز المبارك لي، والذي عجل بإخراجي الفكرة من عالم الأفكار المجردة لتأخذ شكل فيديو يعرض تفاصيل الفكرة خطوة بخطوة، وتهدف فكرتي هاته إلى حل المشكلة المذكورة سابقا من خلال طريقة عملية تتيح لإمام المسجد أن يتحكم في عدد صفوف المصلين داخل المسجد معتمدا في ذلك نظاما سميته "نظام عيد" لإدارة المساجد تيمنا بهذا الإسم الطيب المبارك بفضل الله.
لتطبيق فكرة "نظام عيد" يتم وضع خطوط متقاربة وأخرى متباعدة على أرضية المسجد ليتحكم بها الإمام في الطاقة الاستيعابية للمسجد من خلال تغيير عدد صفوف المصلين ويستعمل لذلك نظام إشارات ضوئية شرحتها في الفيديو أسفل الصفحة مستعملا رسما توضيحيا وصورا لتبيان طبيعة المشكلة والحل المقترح عبر نظام الشيخ عيد لإدارة المساجد.
إن هذه النواة لفكرة نظام عيد برعم صغير في شكله الحالي لكنه قابل للنمو بإذن الله وأنا بصدد محاولة سقي البرعم بالافكار لينبث شجرة وارفة الظلال وطيبة بإذن الله وأدعو كل مهتم بالفكرة إلى المشاركة في تطوير الفكرة، وأنا أعمل حاليا على تحضير نسخة جديدة من نظام عيد، شاملة لمجالات عديدة وفيها مميزات جديدة وقد نشرت موضوعا حولها هنا لكنه غير مكتمل التحرير والافكار وإنما نشرته ليواكب قراء موقعي الالكتروني هذا، خطواتي، لأستفيد منهم ومن نصحهم و ملاحظاتهم وتعليقاتهم إن شاء الله.
إن تصوري الشخصي الشامل لمنظومة عيد هو أنه مشروع إعلامي تواصلي يستمد مصداقيته العالية ومن نوعية المنتسبين إليه وطريقة الولوج إليه وايضا من كونه متمركزا حول المسجد وأخلاق المسجد..
المزيد من التفاصيل في المقال الثاني المخصص للإصدار2.0 (نسخة 2018) فلا تتردد في الإطلاع عليه والتعليق برأيك وملاحظاتك.
لتطبيق فكرة "نظام عيد" يتم وضع خطوط متقاربة وأخرى متباعدة على أرضية المسجد ليتحكم بها الإمام في الطاقة الاستيعابية للمسجد من خلال تغيير عدد صفوف المصلين ويستعمل لذلك نظام إشارات ضوئية شرحتها في الفيديو أسفل الصفحة مستعملا رسما توضيحيا وصورا لتبيان طبيعة المشكلة والحل المقترح عبر نظام الشيخ عيد لإدارة المساجد.
إن هذه النواة لفكرة نظام عيد برعم صغير في شكله الحالي لكنه قابل للنمو بإذن الله وأنا بصدد محاولة سقي البرعم بالافكار لينبث شجرة وارفة الظلال وطيبة بإذن الله وأدعو كل مهتم بالفكرة إلى المشاركة في تطوير الفكرة، وأنا أعمل حاليا على تحضير نسخة جديدة من نظام عيد، شاملة لمجالات عديدة وفيها مميزات جديدة وقد نشرت موضوعا حولها هنا لكنه غير مكتمل التحرير والافكار وإنما نشرته ليواكب قراء موقعي الالكتروني هذا، خطواتي، لأستفيد منهم ومن نصحهم و ملاحظاتهم وتعليقاتهم إن شاء الله.
إن تصوري الشخصي الشامل لمنظومة عيد هو أنه مشروع إعلامي تواصلي يستمد مصداقيته العالية ومن نوعية المنتسبين إليه وطريقة الولوج إليه وايضا من كونه متمركزا حول المسجد وأخلاق المسجد..
المزيد من التفاصيل في المقال الثاني المخصص للإصدار2.0 (نسخة 2018) فلا تتردد في الإطلاع عليه والتعليق برأيك وملاحظاتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق